Ada hikayat yg menceritakan bahwa sewaktu kolifah Utsman bin ‘Affan dibunuh, beliau tengah membaca al-Quran surah al-Kahfi, lalu darah beliau menetes tepat pada kalimah وَلْيَتَلَطَّفْ dan kemudian sebagai peringatan , kalimah وَلْيَتَلَطَّفْ sampai sekarang ditulis dengan tinta merah. Dapatkah hikayat tersebut dibenarkan ??
Jawaban
Segenap mubahitsin belum menumakan dasar hikayat tersebut diatas, sedangkan yang ditemukan ialah bahwa darah beliau menetes tepat pada surah al-Baqarah ayat 137, yaitu lafadz فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
----
Sumber pengambilan dari maktabah syamilah
1.tarikh at-thobari 2 hal 671
2. tafsir Ibnu Katsir 1 hal 450
3. al-Isti’ab 1 hal 321
4. ar-Riyadl an-Nadlrah hal 227
تاريخ الطبري (2/ 671)
وقال في غير حديث أبي سعيد فدخل عليه التجيبي فأشعره مشقصا فانتضح الدم على هذه الآية فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم ( 1 ) قال فإنها في المصحف ما حكت
تفسير ابن كثير (1/ 450)
وقال ابن أبي حاتم: قرئ على يونس بن عبد الأعلى حدثنا ابن وهب، حدثنا زياد بن يونس، حدثنا نافع بن أبي نُعَيم، قال: أرسل إليَّ بعض الخلفاء مصحفَ عثمان بن عفان ليصلحه. قال زياد: فقلت له: إن الناس يقولون: إن مصحفه كان في حجره حين قُتِل، فوقع الدم على { فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } فقال نافع: بَصُرت عيني بالدم على هذه الآية وقد قَدُم
الإستيعاب في معرفة
الأصحاب (1/ 321، بترقيم الشاملة آليا)
وقال الواقدي: قتل عثمان يوم الجمعة لثمان ليالٍ خلت من ذي الحجة يوم التلبية سنة خمس وثلاثين. وقد قيل: إنه قتل يوم الجمعة لليلتين بقيتا من ذي الحجة. وقد روى ذلك عن الواقدي أيضاً.
وقال الواقدي: وحاصروه تسعة وأربعين يوماً، وقال الزبير: حاصروه شهرين وعشرين يوماً وكان أول من دخل الدار عليه محمد بن أبي بكر فأخذ بلحيته فقال له: دعها يا بن أخي والله لقد كان أبوك يكرمها فاستحيا وخرج ثم دخل رومان بن سرحان رجل أزرق قصير محدود عداده في مراد وهو من ذي أصبح معه خنجر فاستقبله به وقال: على أي دين أنت يا نعثل؟ فقال عثمان: لست بنعثل، ولكني عثمان بن عفان وأنا على ملة إبراهيم حنيفاً مسلماً، وما أنا من المشركين. قال: كذبت وضربه على صدغه الأيسر فقتله فخر رضي الله عنه، وأدخلته امرأته نائلة بينها وبين ثيابها، وكانت امرأة جسيمة ودخل رجل من أهل مصر معه السيف مصلتاً فقال: والله لأقطعن أنفه فعالج المرأة فكشفت عن ذراعيها وقبضت على السيف فقطع إبهامها فقالت لغلام لعثمان يقال له رباح ومعه سيف عثمان: أعني على هذا وأخرجه عني. فضربه الغلام بالسيف فقتله، وبقي عثمان رضي الله عنه يومه مطروحاً إلى الليل فحمله رجال على بابٍ ليدفنوه فعرض لهم ناس ليمنعوهم من دفنه فوجدوا قبراً قد كان حفر لغيره فدفنوه فيه وصلى عليه جبير بن مطعم.
واختلف فيمن باشر قتله بنفسه فقيل: محمد بن أبي بكر ضربه بمشقص. وقيل: بل حبسه محمد بن أبي بكر وأسعده غيره، كان الذي قتله سودان بن حمران. وقيل: بل ولي قتله رومان اليمامي. وقيل: بل رومان رجل من بني أسد بن خزيمة. وقيل: بل إن محمد بن أبي بكر أخذ بلحيته فهزها وقال: ما أغنى عنك معاوية وما أغنى عنك ابن أبي سرح وما أغنى عنك ابن عامر. فقال: يا بن أخي أرسل لحيتي، فوالله إنك لتجبذ لحية كانت تعز على أبيك وما كان أبوك يرضى مجلسك هذا مني. فيقال: إنه حينئذ تركه وخرج عنه. ويقال: إنه حينئذ أشار إلى من كان معه فطعنه أحدهم وقتلوه. والله أعلم وأكثرهم يروي أن قطرة أو قطرات من دمه سقطت على المصحف على قوله جل وعلا: " فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم
الرياض النضرة في مناقب العشرة (ص: 228، بترقيم الشاملة آليا)
قال أبو عمر: يروى أن محمد بن أبي بكر دخل عليه فقال له قولا فاستحيا وخرج، ثم دخل رومان بن سرحان - رجل أزرق قصير من أصبح، معه خنجر - فاستقبله فقال: على أي دين أنت يا نعثل؟ فقال عثمان: لست بنعثل ولكني عثمان بن عفان، أنا على ملة إبراهيم حنيفا وما أنا من المشركين، فضربه على صدغه الأيسر فقتله - فخر وأدخلته امرأته نائلة بينها وبين ثيابها، وكانت امرأة جسيمة ودخل رجل من أهل مصر معه السيف مصلتا وقال: والله لأقطعن أنفه فعالج امرأته فقبضت على السيف فقطع إبهامها، فقالت لغلام لعثمان - يقال له رباح ومعه سيف عثمان أعني على هذا وأخرجه عني، فضربه الغلام بالسيف فقتله، وقيل: قتله جبلة بن الأيهم، وقيل الأسود التجيبي، وقيل يسار بن عياض.
وقد تقدم ذكر ذلك. وأكثرهم يروي أن قطرة من دمه أو قطرات سقطت على المصحف على قوله فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم
syamsul Mu'allim
Tidak ada komentar:
Posting Komentar